بينها رش الكحول.. “الإفتاء” توضح 23 حكما لما يفطر وما لا يفطر
“ما يفطر وما لا يفطر”، التساؤلات المعتادة التي توجه إلى دار الإفتاء المصرية كل عام قبيل حلول شهر رمضان المبارك، ومع اقترابه هذا العام أرفقت الصفحة الرسمية لدار الإفتاء على “فيس بوك” منشوراتها التوضيحية لكل الاستفسارات حول ما يفطر وما لا يفطر من خلال الأحكام الشرعية وجمعتهم في 6 أحكام شرعية لما يفطر و17 لما لا يفطر على النحو التالي.
ما نصت دار الأفتاء أنه يُفطر في رمضان جاء في الآتي:
– الجماع في رمضان: حكمه يفطر
– بخاخة الربو: حكمها تفطر
– التدخين: حكمه يفطر
– قطرة الأنف إذا تجاوزت الخياشيم: حكمها تفطر
– القئ عمدًا في نهار رمضان: حكمه يفطر
– دم الحيض والنفاس: حكمه يفطر
أما ما نصت عليه الأحكام الشرعية وأعلنتها دار الإفتاء أنها لا تفطر فهي جاءت على النحو التالي:
– القيء عن غير عمد: حكمه لا يفطر
– نقل الدم: حكمه لا يفطر
– وضع مرطب الشفاه: حكمه لا يفطر
– تظهير اليدين بالكحول: حكمه لا يفطر
– خلع الأسنان والأضراس إذا لم يدخل شئ إلى الجوف: حكمه لا يفطر
– الأكل والشرب ناسيًا: حكمه لا يفطر
– استخدام فرشاة ومعجون الأسنان من دون أن يتسرب شيء إلى الجوف: حكمه لا يفطر
– التبر بالماء: حكمه لا يفطر
– العطور والروائح: حكمها لا تفطر
– مرطبات البشرة: حكمها لا تفطر
– الغسيل الكلوي: حكمه لا يفطر
– تذوق الطعام باللسان دون بلعه: حكمه لا يفطر
– المراهم والكريمات: حكمها لا تفطر
– بلع الريق: حكمه لا يفطر
– الحقن عضل أو وريد: حكمها لا تفطر
– غسول الأذن إذا لم يكن بها ثقب: حكمه لا يفطر
– قطرة العين: حكمها لا تفطر
كان الدكتور مجدي عاشور مستشار مفتي الجمهورية، أكد أن اللجنة الطبية المشكلة لدراسة الموقف الشرعي لعدة أمور الفقهية هي من تبحث عدة موضوعات من أبرزها صيام شهر رمضان.
وأضاف عاشور، أن اللجنة تتكون من 4 أساتذة بكلية الطب وهم من تخصصات “الطب الشرعي، مناعة، وأنف وأذن وحنجرة”، من أجل بحث إمكانية تأثير الصيام على الأشخاص، في ظل انتشار فيروس كورونا المستجد “كوفيد – 19” أم أنه لا يؤثر، مشيرا إلى أنه سيجرى تحديد من سيجب عليه صيام رمضان، ومن سيكون لديه رخصة للإفطار.